-
08:55وزير الخارجية يشارك في الإجتماع التشاوري الرابع حول الملف الليبي
21 ماي 2018 -
08:44بالتفصيل.. تكاليف حفل زفاف الأمير هاري
21 ماي 2018 -
08:31ميسي يفوز بالحذاء الذهبي للمرة الخامسة
21 ماي 2018 -
08:22بالفيديو.. الدفاع الجوي السعودي يدمر صاروخا حوثيا في سماء جازان
21 ماي 2018 -
08:01شعر بها المواطنون لقوّتها.. رجة أرضية تجاوزت 5 درجات في قابس (صورة)
21 ماي 2018 -
00:47برشلونة يودع انيستا بفوز على ريال سوسيداد
21 ماي 2018 -
00:25“مضوي” يتجه للدوري السعودي من بوابة هذا النادي!
21 ماي 2018 -
00:16تصفيات البطولة العربية للاندية (المجموعة 1): الفوز الاول للنادي الافريقي
21 ماي 2018 -
23:56بالفيديو.. حريق ضخم على الحدود بين السعودية والإمارات
20 ماي 2018 -
23:47ولي العهد ينهي أزمة ديون الأندية السعودية
20 ماي 2018 -
23:44بن قردان: جماهير الاتحاد تطالب جامعة الكرة بتطيق القانون
20 ماي 2018 -
23:29الحرس البحري يحقق في حادثة غرق "جارة شباك" بسواحل جالطة
20 ماي 2018 -
22:49فيروز تغني "القدس" مجددا (فيديو)
20 ماي 2018 -
22:28حصيلة المراقبة الاقتصادية بالمهدية: 145 تنبيها كتابيا وقرارا غلق
20 ماي 2018 -
22:22وهبي الخزري سابع احسن لاعب في البطولة الفرنسية
20 ماي 2018 -
22:14باريس سان جيرمان: الخليفي يلمح لإمكانية رحيل البرازيلي نيمار
20 ماي 2018 -
22:04توخيل يتحدى نجوم سان جيرمان
20 ماي 2018 -
21:31الكويت: وإيقاف مذيعة وصفت زميلها بـ"الوسيم"
20 ماي 2018 -
21:19مدير مستشفى: حالة الرئيس الفلسطيني عباس مطمئنة ونتائج الفحوص طبيعية
20 ماي 2018


طوت الانتخابات البلدية رسميا صفحتها، لكن لا شيء يشي بأن صفحات التراشق الإعلامي والسياسي الذي اندلع قبل الانتخابات ، ستطوى خلال الأيام المقبلة خصوصا مع قرب انطلاق تشكيل المجالس البلدية .
طيلة الايام السابقة لم يكن هناك صوت يعلو فوق صوت الانتخابات، وغاب عن خطابات ومواقف المرشحين، باستثناء قلة قليلة، العقل والمنطق والحكمة ، وخلت الساحة السياسية لخطابات ومواقف التشنج و الضجيج و التهريج السياسي.
لكن الانتخابات مرّت بسلام و بأخف الأضرار، دون أن تهدأ النفوس قليلاً، و دون أن تبرد الرؤوس الحامية، ويعترف الجميع بالأمر الواقع الذي أفرزته الانتخابات بعد أن بدأت أوساط سياسية تضع نصب عينيْها مرحلة ما بعد 6 ماي التي يبدو واضحاً أنها على موعدٍ مع مجموعة تحديات داخلية تتّصل بـ «إسقاط» نتائج صناديق الاقتراع على المحطات السياسية المقبلة ولا سيما المجالس البلدية و ادخال تحويرات على حكومة الشاهد.
. ثمة اعتقاد اليوم أن ما أفرجت عنه صناديق الاقتراع سيلقي بثقله تباعاً على المعادلة السياسية الداخلية وتَوازُناتها، وعلى المشهد السياسي بشكل عام . كل ذلك يفسر بدء «معركة» المجالس البلدية و بدء الحديث عن حكومة جديدة، حتى قبل أن تصدر النتائج الرسمية للانتخابات البلدية، ما يدلّ على أن الانتخابات البلدية قد أصبحت وراء الجميع، وأن صفحة جديدة قد فتحت، وأن التنافس الانتخابي تحوّل إلى اشتباك سياسي، وهذا الصراع له حساباته وآلياته و أدبياته الخاصة.
بعد الانتخابات ليس كما قبلها. هذا الكلام صحيح في حال وجد لدى من يقوله بعض المنطق والواقعية بعيدا عن لغة الانتصارات و المزايدات السياسية لكن الصحيح أيضا أن مرحلة ما بعد الانتخابات ستكون مفتوحة على سيناريوهات و أسئلة عدة.
أكثر هذه الأسئلة الحاحا، في هذه المرحلة، مرحلة ما بعد الانتخابات، سيكون بلا شك حول كيفية ادارة الملفات الحياتية للناس خصوصا أننا على بعد ايام قليلة من شهر رمضان.
ثمة عناوين تضجّ بها الساحة السياسية، وتُضاهي الانتخابات وربما تُنافِسها ، الوضع الاقتصادي وجرس إنذاره، الرهانات السياسية وتَقاطُعاتها، الحرب على الفساد وأَلغازُها... و حكومة ما بعد الانتخابات وألغامُها والانتخابات البرلمانية و الرئاسية و أفخاخُها. فكل تلك القضايا وملفاتها تجعل من صناديق السادس من ماي مجرد «متاريس» في صراعات مُقبلة، غالباً ما يختلط فيها السياسي بالاقتصادي وينخرط في منازلاتها كل ما تَيسّر من أسلحة ومناورات و مساومات. ومنازلات من هذا النوع تصبح أكثر وطأة مع المؤشرات المبكّرة لـ"معارك" ما بعد الانتخابات لكن الديناميكية التي خلقتها الانتخابات البلدية، و التوازنات التي كرستها نتائجها تتيح توقّع نمط اخر من المعارك السياسية المقبلة، وهو ما سيكون واضحا خصوصا في طريقة تشكيل المجالس البلدية.
لا يمكن للقوى السياسية الفائزة في هذه الانتخابات أن تذهب بعيداً في استثمار فوزها، دون أن تعيد النظر في حساباتها وأدائها وفقا لما أقرته نتائج الانتخابات. والمراجعة الدقيقة عمل حضاري يفترض أن تمارسه كل الأحزاب والقوى السياسية بلا استثناء.





طوت الانتخابات البلدية رسميا صفحتها، لكن لا شيء يشي بأن صفحات التراشق الإعلامي والسياسي الذي اندلع قبل الانتخابات ، ستطوى خلال الأيام المقبلة خصوصا مع قرب انطلاق تشكيل المجالس البلدية .
طيلة الايام السابقة لم يكن هناك صوت يعلو فوق صوت الانتخابات، وغاب عن خطابات ومواقف المرشحين، باستثناء قلة قليلة، العقل والمنطق والحكمة ، وخلت الساحة السياسية لخطابات ومواقف التشنج و الضجيج و التهريج السياسي.
لكن الانتخابات مرّت بسلام و بأخف الأضرار، دون أن تهدأ النفوس قليلاً، و دون أن تبرد الرؤوس الحامية، ويعترف الجميع بالأمر الواقع الذي أفرزته الانتخابات بعد أن بدأت أوساط سياسية تضع نصب عينيْها مرحلة ما بعد 6 ماي التي يبدو واضحاً أنها على موعدٍ مع مجموعة تحديات داخلية تتّصل بـ «إسقاط» نتائج صناديق الاقتراع على المحطات السياسية المقبلة ولا سيما المجالس البلدية و ادخال تحويرات على حكومة الشاهد.
. ثمة اعتقاد اليوم أن ما أفرجت عنه صناديق الاقتراع سيلقي بثقله تباعاً على المعادلة السياسية الداخلية وتَوازُناتها، وعلى المشهد السياسي بشكل عام . كل ذلك يفسر بدء «معركة» المجالس البلدية و بدء الحديث عن حكومة جديدة، حتى قبل أن تصدر النتائج الرسمية للانتخابات البلدية، ما يدلّ على أن الانتخابات البلدية قد أصبحت وراء الجميع، وأن صفحة جديدة قد فتحت، وأن التنافس الانتخابي تحوّل إلى اشتباك سياسي، وهذا الصراع له حساباته وآلياته و أدبياته الخاصة.
بعد الانتخابات ليس كما قبلها. هذا الكلام صحيح في حال وجد لدى من يقوله بعض المنطق والواقعية بعيدا عن لغة الانتصارات و المزايدات السياسية لكن الصحيح أيضا أن مرحلة ما بعد الانتخابات ستكون مفتوحة على سيناريوهات و أسئلة عدة.
أكثر هذه الأسئلة الحاحا، في هذه المرحلة، مرحلة ما بعد الانتخابات، سيكون بلا شك حول كيفية ادارة الملفات الحياتية للناس خصوصا أننا على بعد ايام قليلة من شهر رمضان.
ثمة عناوين تضجّ بها الساحة السياسية، وتُضاهي الانتخابات وربما تُنافِسها ، الوضع الاقتصادي وجرس إنذاره، الرهانات السياسية وتَقاطُعاتها، الحرب على الفساد وأَلغازُها... و حكومة ما بعد الانتخابات وألغامُها والانتخابات البرلمانية و الرئاسية و أفخاخُها. فكل تلك القضايا وملفاتها تجعل من صناديق السادس من ماي مجرد «متاريس» في صراعات مُقبلة، غالباً ما يختلط فيها السياسي بالاقتصادي وينخرط في منازلاتها كل ما تَيسّر من أسلحة ومناورات و مساومات. ومنازلات من هذا النوع تصبح أكثر وطأة مع المؤشرات المبكّرة لـ"معارك" ما بعد الانتخابات لكن الديناميكية التي خلقتها الانتخابات البلدية، و التوازنات التي كرستها نتائجها تتيح توقّع نمط اخر من المعارك السياسية المقبلة، وهو ما سيكون واضحا خصوصا في طريقة تشكيل المجالس البلدية.
لا يمكن للقوى السياسية الفائزة في هذه الانتخابات أن تذهب بعيداً في استثمار فوزها، دون أن تعيد النظر في حساباتها وأدائها وفقا لما أقرته نتائج الانتخابات. والمراجعة الدقيقة عمل حضاري يفترض أن تمارسه كل الأحزاب والقوى السياسية بلا استثناء.




-
08:55وزير الخارجية يشارك في الإجتماع التشاوري الرابع حول الملف الليبي
21 ماي 2018 -
08:44بالتفصيل.. تكاليف حفل زفاف الأمير هاري
21 ماي 2018 -
08:31ميسي يفوز بالحذاء الذهبي للمرة الخامسة
21 ماي 2018 -
08:22بالفيديو.. الدفاع الجوي السعودي يدمر صاروخا حوثيا في سماء جازان
21 ماي 2018 -
08:01شعر بها المواطنون لقوّتها.. رجة أرضية تجاوزت 5 درجات في قابس (صورة)
21 ماي 2018 -
00:47برشلونة يودع انيستا بفوز على ريال سوسيداد
21 ماي 2018 -
00:25“مضوي” يتجه للدوري السعودي من بوابة هذا النادي!
21 ماي 2018 -
00:16تصفيات البطولة العربية للاندية (المجموعة 1): الفوز الاول للنادي الافريقي
21 ماي 2018 -
23:56بالفيديو.. حريق ضخم على الحدود بين السعودية والإمارات
20 ماي 2018 -
23:47ولي العهد ينهي أزمة ديون الأندية السعودية
20 ماي 2018 -
23:44بن قردان: جماهير الاتحاد تطالب جامعة الكرة بتطيق القانون
20 ماي 2018 -
23:29الحرس البحري يحقق في حادثة غرق "جارة شباك" بسواحل جالطة
20 ماي 2018 -
22:49فيروز تغني "القدس" مجددا (فيديو)
20 ماي 2018 -
22:28حصيلة المراقبة الاقتصادية بالمهدية: 145 تنبيها كتابيا وقرارا غلق
20 ماي 2018 -
22:22وهبي الخزري سابع احسن لاعب في البطولة الفرنسية
20 ماي 2018 -
22:14باريس سان جيرمان: الخليفي يلمح لإمكانية رحيل البرازيلي نيمار
20 ماي 2018 -
22:04توخيل يتحدى نجوم سان جيرمان
20 ماي 2018 -
21:31الكويت: وإيقاف مذيعة وصفت زميلها بـ"الوسيم"
20 ماي 2018 -
21:19مدير مستشفى: حالة الرئيس الفلسطيني عباس مطمئنة ونتائج الفحوص طبيعية
20 ماي 2018
